رحلتنا مع توقيت لم تبدأ كفكرة تجارية، بل بدأت من شغف وحب عميق للساعات. كنا نؤمن أن الساعة ليست مجرد أداة لمعرفة الوقت، بل هي قطعة تعبّر عن شخصية صاحبها، وتضيف لمسة من الأناقة والاهتمام بالتفاصيل.
في البداية، انطلقنا من خلال صناعة محتوى معرفي وثقافي عن الساعات، نشارك فيه معلومات عن تاريخها، أنواعها، واستخداماتها. كان هدفنا نشر ثقافة ارتداء الساعة في العالم العربي، وإبراز كيف يمكن للساعة أن تكون أكثر من مجرد إكسسوار. وبفضل الله ثم تفاعل المتابعين، وجدنا قبولًا واسعًا من محبي الساعات، بل وحتى من أشخاص لم يكونوا يهتمون بهذا العالم سابقًا، فأصبحوا أكثر شغفًا ومعرفة بأنواع الساعات واستخداماتها.
الساعة... هوية وليست إكسسوارًامن تجربتنا، اكتشفنا أن الساعة تحكي عن شخصية صاحبها:
بهذا، أصبحت الساعة جزءًا من أسلوب الحياة، وليست مجرد قطعة تزين المعصم.
من هذا الشغف، جاءت فكرة تأسيس توقيت ستور، ليكون أكثر من مجرد متجر إلكتروني. أردناه أن يكون منصة متكاملة تجمع بين الثقافة والشراء، بحيث نقدّم لعشاق الساعات تجربة مختلفة تبدأ من المعرفة وتنتهي بالاقتناء.
هدفنا أن تكون السعودية من الدول الرائدة في مجال الساعات، ليس فقط كمستهلكة بل كوجهة عالمية تجذب كبريات شركات الساعات. نحن نعلم أن السوق السعودي من أكبر الأسواق العربية في شراء الساعات، ولهذا نسعى لأن نكون جسرًا يربط بين هذه الشركات العالمية ومحبي الساعات في المملكة.
في توقيت ستور، لا نبيع ساعات فقط، بل نروي قصة شغف بالوقت والأناقة. نمنح عملاءنا المعرفة، ونوفر لهم التجربة، ونرافقهم في رحلتهم لاختيار الساعة التي تعكس أسلوب حياتهم وشخصيتهم